سما للاستشارات النطقية والسمعية ... ؛: تعلم معي الهجاء الأصبعي ... الأبجدية الإشارية العربية ... ج ـ 1 ـ ؛

الخميس، 29 مارس 2012

تعلم معي الهجاء الأصبعي ... الأبجدية الإشارية العربية ... ج ـ 1 ـ ؛

تعلم معي الهجاء الأصبعي

الأبجدية الإشارية العربية

Finger Spelling

لماذا لغة الإشارة ؟

لماذا نقدم هذه المادة ؟؟

ما الهدف من تعلم الأبجدية الإشارية العربية ؟؟؟

يجب أن يُطور الأشخاص العاديون فهمهم فيما يخص ذوي الاحتياجات الخاصة، ويفهمون أنهم يتحملون مسؤولية التعامل مع هذه الفئة باحترام وأنه ينبغي عليهم تقديم الدعم لهم كلما كان ذلك ضرورياً وممكناً، فهم يستخدمون هذا الفهم للتأمل في القدرات التي يمتلكونها ويفكرون في كيفية تكيفهم مع العالم من حولهم في حال كانوا هم على سبيل المثال يعانون من الصمم أو العمى أو كانوا معاقين جسدياً، ويفكرون كذلك ببعض الصعوبات الناتجة عن مثل هذه الإعاقات، وفي كيفية توفير الدعم من قبل المجتمع، كما يجب عليهم التفكير بما يمكن فعله بالإضافة إلى ما يتم القيام به فعلياً، وكيف أن هناك بعض الأمور التي تعد مُسَلَّمةً بالنسبة لهم قد تكون غير ممكنة لهذه الفئة، على سبيل المثال: الدخول إلى المحال التجارية واستخدام لغة الإشارة، فيجب التعرف على طرق التواصل مع الصم والبكم وتعلمها كلما أمكن ذلك، كما يجب التعرف على حكايات أشخاص تغلبوا على الإعاقة السمعية ليحققوا النجاح في عدة مجالات، ويتعرفوا على المؤسسات المختلفة التي تدعم ذوي الاحتياجات الخاصة بشكل عام والمعاقين سمعياً بشكل خاص.

وفيما يلي سوف نقدم الأبجدية الإشارية العربية أو الهجاء الأصبعي

متمنياً أن ينال رضاكم

تقبلوا تحيتي ... ولكم مني كل الفضل ... ؛

أيمن

يستكمــــــل

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

روح الاتحاد ... ؛

يجب على الاتحاد أن يبقى دائماً الفكرة التي تربطنا مع بعضنا البعض وتحت علم واحد، ألا وهي "روح الاتحاد" ... ؛
كانت رؤية رجل واحد هي حجر الأساس الذي بنيت عليه دولة الإمارات العربية المتحدة وتحولت إلى الدولة الرائدة التي نعرفها اليوم، مرت أربعون سنة على اتحاد الإمارات وما زالت ذكرى والدنا الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان تتألق مع مرور كل سنة، وغروب شمس كل يوم، لتنير أمامنا الطريق نحو مستقبل واعد، فهي تشرق لأنها مغروسة في قلب كل فرد من أفراد شعبنا، وتتألق لأنها القاسم المشترك بيننا، وتسطع لأنها لا تعرف للحدود معنى، منذ أربعين سنة اتحدنا تحت رايته وقيادته وغرس فينا روح الاتحاد والمحبة والأخوة لنصبح دولة واحدة متحدة.
آمن الشيخ زايد ـ طيب الله ثراه ـ طيلة حياته بكرم هذه الدولة وعطائها، ومنحها مودته التي انبثقت من إيمانه بالإنسانية وثقته العميقة بأن كل إنسان يمتلك روح الإيثار في نفسه ليهتم بالآخرين ويعطي لمجتمعه، لم يطلب الشيخ زايد ـ رحمه الله ـ من شعبه سوى أن يكونوا يداً واحدة تواجه تحديات الزمن ومصاعبه وتثبت أن في الاتحاد قوة لتحقيق المستحيل، إنه لم يطلب سوى التحلي بروح الاتحاد، واليوم لابد لنا أن نحتفل بالاتحاد ونفتخر به أمام العالم أجمع.