الثلاثاء، 24 مايو 2011

الأمل غير شكل مدرسة عين جالوت وحول ساحتها الصفراء لحديقة خضراء ... ؛

الأمل غير شكل مدرسة عين جالوت وحول ساحتها الصفراء لحديقة خضراء


أبوظبي ـ لبنى أنور ـ التاريخ: 21 مايو 2011 م.

حولت إسمها إلى مشروع لأنها وجدت فيه معنى لا يعكس شخصيتها فقط بل فكرها وطموحها وأحلامها، المعلمة أمل الحوسني بمدرسة عين جالوت التأسيسية بأبوظبي التي أرادت أن توجد لطالباتها الصغيرات وسيلة للترفيه عنهن في سن طفولتهم الشغوف بالألعاب والمليء بالطاقة، وفي ظل انشغال الأهل بمسؤوليات الحياة وأعبائها عن ترفيه أبنائهم، بل ولإيجاد الحلول لبعض طالباتها اللواتي يعانين النشاط الزائد.
ولأسباب كثيرة جسدها مشروعها « حديقة الأمل بين الماضي والحاضر » الذي لم يكن مجرد فكرة على ورق ولن يحتاج لشركات لتنفيذه، بل هو واقع حول الصحراء الجرداء لحديقة خضراء غناء بأيدي معلمة وأنامل صغيراتها الطالبات وروح التغيير التي أردنها.
كانت أمل كلما نظرت حولها في المدرسة ووجدت الرمال الصفراء تحيط بها وتجد أن الصورة يجب أن ترسم بشكل آخر، وأن يكون المكان المحيط بالمدرسة التي تختضن فراشاتها الصغيرات أكثر روحاً وحياة وجذباً، لهذا قررت أن تحول الأرض الفضاء الرملية للمبنى الخلفي للمدرسة لحديقة جميلة، والحقيقة أن التخطيط على الورق للفكرة اختلف كثيرا عن طبيعة الجهد الذي بذل لتحويلها إلى واقع، فبدأت مع طالباتها عملية تنظيف واسعة للأرض الرملية بانتزاع الحشائش الضارة وإزالة الحجارة لجعل الأرض صالحة للزراعة.
وكانوا أحياناً يستعينون ببعض العمال والماكينات الآلية لمساعدتهن في إزالة بعض الأعشاب الضاربة في الأرض والتي كانت متمسكة بمكانها، وبعد جهد كبير في جو حار ومغبر ومتقلب خلال أيام أبريل الماضي، أنجزت المعلمة وفريقها مرحلة التنظيف وتجهيز الأرض لاستقبال ثوبها الجديد، فدخلت الأرض مرحلة الزراعة حيث افترشت بالعشب الطبيعي وشتلات النباتات وزينت بألوان الزهور حتى أصبحت اللوحة مشهداً مبهجاً في انتظار أن تكتمل عناصره بإضافة الألعاب.
هنا أرادت أمل أن يكون هذا المشروع نموذجا للعمل التطوعي والانجاز وكذلك غرس العديد من القيم في نفوس أطفالها الصغار وتكبر معهم ضاربة بجذورها داخلهم وتنتقل منهم لأبنائهم، فاختارت أن تكون للحديقة وجهان، وجه حديث بألعاب متطورة، ووجه تراثي يعيد بعضا من أصوات وابتسامات أطفال الماضي وضحكاتهم التي يطلقونها وهم يلعبون بألعابه البسيطة، وهنا امتدت يد أخرى للعون والمساعدة، حيث تعاون معهم أحمد المرزوقي صاحب متحف « زايد الخير » فزود الحديقة بالألعاب التراثية وترك بصمة من فكره وجهده في نشر التراث بين جيل الطلبة في حديقة الأمل.
وهكذا اكتمل القصة وأصبح لمدرسة عين جالوت اليوم شكل جديد، فحديقة الأمل أحيت بخضرة أعشابها وألوان ورودها الزاهية أجواء المدرسة وبيئة طالباتها اللواتي تعلو وجوههن البسمة وتختلط ضحكاتهن وهن يلعبن في الصباح مع صوت العصافير ورائحة الزهور ونسمات الهواء، فيكون للمدرسة طعم آخر في الفسحة وحتى في الحصص حيث تتوجه المعلمات لإعطاء حصصهن في هذه الأجواء المبهجة،
وشعرت الأمهات بتأثير الحديقة بألعابها على أطفالهن فتقدمن بالشكر للمعلمة وحرصهن على تقديرها من خلال الثناء على مشروعها في برامج البث المباشر عبر الراديو، وتقول أمل أنها كلمها رأت طالباتها في الحديقة سعيدات، ولمست علامات التقدير في عيون الأمهات، كلما نسيت حجم التعب في تنفيذ المشروع والذي لا تزال آثاره حتى اليوم بادية عليها من حرقة الشمس وقسوة الحشائش الصحراوية.
ولكن طموحها كان أقوى من كل ذلك وأنجزت حديقة الأمل في شهر واحد فقط بدعم من مدرستها بإدارتها وزميلاتها، حتى أن زميلتها المعلمة فائزة عبدالله أحبت أن تساهم في هذا العمل وشعرت به ، فكتبت المشروع في شكل قصة تحكي عن (أمل) ابنة الإمارات التي كثيراً ما حلمت بمشروع ترفيهي يفيد من حولها، ثم تابعت القصة بكافة تفاصيلها.

حديقة الأمل ... أسستها مدرسة « عين جالوت » بالإصرار والعزيمة ... ؛


  الثلاثاء 21 جمادي الآخرة 1432هـ - 24 مايو 2011م

أسستها مدرسة « عين جالوت » بالإصرار والعزيمة


أمل الحوسني: « حديقة الأمل » تحقق أحلام التلميذات
تاريخ النشر: الإثنين 23 مايو 2011م ... جريدة الإتحاد
في إحدى حصص الاحتياط دخلت على طالبات مدرسة “عين جالوت”، ودار حوار شائق بينهن حول أمنية تتمناها الطالبات يمكن أن تتحقق في مدرستهن، لكن ردة الفعل التي سمعتها لم تكن تتخيل أن تتفق مع حلمها الذى يمكن أن تراه حقيقة على أرض الواقع، وهو أن تضم المدرسة حديقة من البساط الأخضر تحوي مجموعة من الزهور والأشجار تقيهن حر الشمس، وتتضمن أيضاً ألعاباً مفيدة. كل هذه الأمنيات والأحلام حرضت فكر الاختصاصية الاجتماعية بمدرسة عين جالوت، أمل الحوسني، صاحبة مشروع “حديقة الأمل”، والتي بدورها لم تتأخر في عرض الفكرة على مديرة المدرسة حليمة الحوسني، والتي أبدت سعادتها بإيجاد متنفس للطالبات. من هنا كانت الانطلاقة الأولى للمشروع، إذ بعد الاجتماع مع المعلمات المتطوعات وفريق عمل طالبات جماعة الهلال الطلابي، تحول الحلم إلى واقع جميل وبساط أخضر تزينه روائح فواحة من الزهور وألعاب تراثية وحديثة مسلية.
بدأت أولى الخطوات نحو المشروع بهمة تناطح السحاب، هذا ما قالته أمل الحوسني موضحة “جاءت أولى الخطوات مشجعة لتأكيد فكرة المشروع، بحيث تكون الحديقة شاملة، وتضم الألعاب القديمة والحديثة، وبدا ذلك واضحاً من خلال التعاون مع صاحب متحف زايد الخير، أحمد المرزوقي لتزويد الحديقة بالألعاب التراثية في أرجاء أركانها. مشيرة الحوسني عن دوره “بفضل الله، ثم المرزوقي استطعنا تحويل الحلم إلى حقيقة، وهو لم يتردد في المساهمة بكل ما تحتاجه الحديقة، فوفر الكثير من الألعاب القديمة للأطفال ليغرس حب الماضي مع الحاضر في نفوسهم، من خلال هذه المساحة الخضراء بالمدرسة. وليكون الأطفال على تواصل مع الماضي من خلال تلك الألعاب”.
نــزع الحشائــش ...
من خلال تكاتف تلميذات الهلال الطلابي، استطعنا استغلال أرض فضاء في المبنى الخلفي للمدرسة، عن ذلك تضيف الحوسني “تم التخلص من الحجارة والحشائش الصحراوية الضارة والرمال، ومن ثم تم البدء في العمل مع أعضاء الفريق من التلميذات، بعد أخذ الموافقة من ولي الأمر بعدم الممانعة من التطوع في العمل بالمشروع، وبالفعل تجاوب الجميع، وبدأ فريق الهلال الطلابي بإكمال نزع الحشائش الضارة وإزالة الحجارة، وبمساعدة من صاحب متحف زايد الخير، ظل الفريق يواصل أعمال تنظيف الأرض للتأكد من إزالة أي شيء قد يهدد سلامة التلميذات”.
عزيمــة وإصــرار ...
بعد تلك الخطوة كان لجماعة الهلال الطلابي دور كبير، وعن ذلك تؤكد الحوسني “قمنا بجلب تربة نظيفة، وتم نقل التراب وفرشه على طول الأرض، بطول المساحة البالغة “190 متر مربعاً”، ثم سقيت الأرض بعد التعديل والتسوية. لافته الحوسني “على الرغم من لهيب الشمس إلا أن الجميع عمل بعزيمة وإصرار، وكل ما مررنا به من تعب وعناء، لم يمنعنا من مواصلة العمل وتحقيق الحلم.. كما قامت مجموعة من المزارعين بزراعة البساط الأخضر بحديقة المدرسة مع تعاون جماعة الهلال الطلابي”.
قلــة الدعــم  ...
كل مشروع لابد أن يواجهه الكثير من الصعوبات، ولكن أمل الحـوسني تغلبت عليها، وتقول “أهــم عائق كان يقف حائلا ًفي تحقيق الحلم هي الأرض التي كانت تحــتوى على الكثير من الحشائش الصحراوية الضارة والحجارة وأكوام الرمل، والتي يستلزم نزعها الكثير من الوقت للحفاظ على سلامة التلميذات.
كذلك اختيار الألعاب، والذي تطلب البحث وانتقاء أفضلها وأكثرها ملائمة وأماناً للتلميذات. لافته إلى أهم عامل مؤثر عرقل نوعاً ما مسيرة الحلم، وهو عدم تجاوب بعض الشركات المتخصصة في الألعاب وغلائها وعدم وجود أختام للفواتير للألعاب التي سوف يقوم أعضاء الفريق بشرائها، إلى جانب حرارة الطقس والغبار المستمر أثناء فترة المشروع، وعدم وجود الدعم المالي من أي جهة حكومية أو خاصة.
مؤكدة الحوسني “الدعم المادي كان من جيبي الخاص، ومن تبرعات أعضاء الفريق، ومن إدارة المدرسة، حتى تحقق الحلم الذي كنت أسعى إليه من البداية”.
حديقــة غنّــاء ...
تقول الحوسني بفرح وسعادة “ها هي حديقة الأمل تصبح غناء، خضراء بأعشابها، ملونة بورودها، تفوح بروائحها الزكية، تتراقص الفراشات فوق أغصانها بكل شكل ولون، هي حديقة تروي قصص الماضي بكل عبقه وحكايات المستقبل بكل سحره، أصبحت محط أنظار العاملين والطلبة والضيوف، يتهافت عليها كل من يزورها من الطالبات في وقت “الفسحة” لتمضية وقت جميل بين تراث الماضي والحاضر.
ها هي تسطر أبياتاً من العطاء، وتثمن جهود كل يد ساندت ودعمت هذا المشروع، ها هي الحديقة تقف شامخة لتؤكد أن الهدف الصادق يمكن أن يصل إليه الإنسان بالصبر والإصرار والعزيمة.

اقرأ المزيد : المقال كامل ـ أمل الحوسني: «حديقة الأمل» تحقق أحلام التلميذات ـ جريدة الاتحاد

الأحد، 22 مايو 2011

المعلم وأنماط وطرق وأساليب التدريس ... ؛


المعلم وأنماط وطرق وأساليب التدريس:
تتعاظم أهمية التعليم ودورة في حياة الأفراد والشعوب باعتباره المدخل الحقيقي لإحداث أيه تنمية اقتصادية كانت أو اجتماعية أو ثقافية فئ أي مجتمع، فالتعليم أصبح حتمية تفرضها متطلبات التنمية الشاملة، ولم تعد مسألة التعليم وأثرها على السلوك المستقبلي للإنسان مسألة علمية غامضة، فهي من أوضح القضايا في منطق العلم، فالعناصر التعليمية والتربوية في الحياة المدرسية لها أكبر الأثر في تكوين الشخصية وتشكيل هويتها.
كما أن العقلاء والمهتمين من أولياء الأمور تزداد رغبتهم في حصول أبنائهم على فرص أحسن في الحياة وإن التعليم الجيد هو الأداة المناسبة لتحقيق هذا الهدف.

أهمية الإلمام بأنماط وطرق وأساليب التدريس:
يمكننا القول بأن التعليم الجيد لن يحدث إلا إذا توافرت العديد من الشروط في العملية التعليمية بكافة جوانبها " المدرسة ـ المعلم ـ المنهج ـ الطالب "، وتكمن أهمية أنماط وطرق وأساليب التدريس في أنها تعتبر الحلقة الواصلة بين تلك الجوانب الأربعة.
وبناء على ذلك نجد أن أنماط وطرق وأساليب التدريس تؤثر وتتأثر بالنقاط التالية:
1.      المدرسة بإمكانياتها .
2.      المعلم بخبراته .
3.      المنهج بمحتواه .
4.      الطالب بقدراته .
فالمدرسة الجيدة ذات الإمكانيات العالية، والمعلم ذات الخبرة الجيدة والمعرفة الحديثة، والمنهج المتطور والملائم للعصر، والطالب المتميز بقدرات العقلية والنفسية والاجتماعية والجسمية مقبولة، كلهم من جوانب الإسهام في نجاح العملية التعليمية ولكن كيف نجد علاقة بين هذه الجوانب بدون وسيلة ربط بينها والتي أرى أنه عبارة عن أنماط وطرق وأساليب التدريس فالمعلم الجيد هو من يختار الأنماط والطرق والأساليب الخاصة بعملية التدريس والتي تتناسب مع إمكانيات المدرسة لتوصيل المنهج الدراسي إلى الطالب حسب قدراته.

أنماط التعليم:
بشكل عام هناك ثلاثة أنماط رئيسية من أساليب التعلم:
·        التعلم التنافسي.
·        التعلم الفردي.
·        التعلم التعاوني " المجموعات ".

1.    التعلم التنافسي:
وهنا يعلم الطلاب ضد بغضهم البعض، فنجاح أو فشل طالب يتناسب عكسياً مع نجاح أو فشل طالب آخر، وفى هذه البيئة التعليمية لا يجد الطالب سبباً جوهرياً يدعوه لمساعده زميله، وطبقاً لهذا النمط من التعلم يتم تصحيح أعمال الطلاب وفقاً للمنحنى، حيث تنسب درجات الطلاب لأفضل طالب في الفصل.
2.    التعلم الفردي:
وفى هذا النمط من التعلم يعمل الطلاب فرادي بقليل من التفاعل بينهم، كما أن نجاح أو فشل أي طالب مستقل عن نجاح أو فشل طالب آخر، هنا يتم تقويم الطالب وفق معيار معد مسبقاً " كل من يحصل على 90 % فما فوق يحصل على تقدير امتياز مثلاً ".
3.    التعلم التعاوني:
وهو النمط الذي يعتمد نجاح أو فشل الطالب على نجاح أو فشل زملائه، حيث يكون التدريس فيه على شكل وجود مجموعة صغيرة من الطلاب يعملون سوياً بهدف تطوير الخبرة التعليمية لكل عضو فيها إلى أقصي حد ممكن.

ولكي يؤتى التعلم التعاوني ثماره لا بد من مراعاة العناصر التالية:
·        المشاركة الإيجابية بين الطلاب .
·        التفاعل المعزز.
·        إحساس الفرد بمسئوليته تجاه أفراد المجموعة.
·        المهارات الاجتماعية.
·        تفاعل المجموعة.
مميزات التعلم التعاوني:
·        ارتفاع معدلات تحصيل الطلاب وكذلك زيادة القدرة على التذكر .
·        تحسن قدرات التفكير عند الطلاب .
·        زيادة الحافز الذاتي نحو التعلم .
·        نمو علاقات إيجابية بين الطلاب .
·        تحسن اتجاهات الطلاب نحو المنهج، التعلم، والمدرسة.
·        زيادة في ثقة الطالب بذاته .
·        انخفاض المشكلات السلوكية بين الطلاب .
·        نمو مهارات التعاون بين الطلاب .
·        تكوين مواقف أفضل تجاه المدرسة .
·        تكوين مواقف أفضل تجاه المعلمين .
·        زيادة التوافق النفسي الإيجابي.
·        زيادة السلوكيات التي ترتكز على العمل الجماعي .
·        ينمى المهارات الاجتماعية " التعاون ـ التنظيم ـ تحمل المسئولية ".
·        ينمى ويعزز التفاعل الإيجابي بين التلاميذ .
·        قد يتعلم التلميذ من زميله أفضل من أي مصدر تعلم آخر .
·        يقلل من القلق والتوتر عند بعض التلاميذ وبخاصة الصغار .
·        يخفف من انطوائية التلاميذ .
·        يساعد على فهم وإتقان المفاهيم والأسس العامة .
·        ينمى القدرة على تطبيق ما يتعلمه الطلاب في مواقف جديدة.
·        ينمى القدرة على حل المشكلات ومهارات اتخاذ القرار.
·        يؤدى إلى تحسين المهارات اللغوية والقدرة على التعبير .
·        يؤدى على تزايد القدرة على تقبل وجهات النظر المختلفة .
·        يحقق ارتفاع مستوى اعتزاز الطفل بذاته .
·        يؤدى على تزايد حب المادة الدراسية والمعلم الذي يدرسها .
·        إنماء التقدير والتعاون والعلاقات الشخصية بين الأفراد .
طرق التدريس:
وهى تعبر عن شكل أو طريقة سير الدرس وهى طرق محددة لا تختلف باختلاف المناخ التعليمي " معلم ـ طالب ـ منهج .. الخ " ولكن تؤثر تلك الجوانب في اختيار الطريقة المناسبة، حيث إن اختيار الطريقة المناسبة لتدريس الموضوع لها أثر كبير في تحقيق أهداف المادة وتختلف الطرق باختلاف المواضيع والمواد وبيئة التدريس، وعموماً كلما كان اشتراك الطالب أكبر كلما كانت الطريقة أفضل، ومن طرق التدريس التي ثبت جدواها على سبيل المثال وليس الحصر ما يلي:
·        طريقة المحاضرة .
·        الطريقة الحوارية.
·        الطرق الاستكشافية والإستنتاجية.
·        عروض التجارب العملية.
·        التجارب العملية.
·        إعداد البحوث التربوية المبسطة.
·        طريقة حل المشكلات.
·        الرحلات العلمية العملية والزيارات.
·        طريقة المشروع.
·        طريقة الوحدات الرئيسية.

كما أنه هناك أنواع أخرى من طرق التدريس في مجال الرياضة المدرسية والتي من أهمها:
·        الطريقة الجزئية .
·        الطريقة الكلية .
·        الطريقة الجزئية الكلية .
·        الطريقة الكلية الجزئية .

مفهوم أسلوب التدريس:
أسلوب التدريس هو:
 الكيفية التي يتناول بها المعلم طريقة التدريس أثناء قيامه بعملية التدريس، أو  هو الأسلوب الذي يتبعه المعلم في تنفيذ طريقة التدريس بصورة تميزه عن غيره من المعلمين الذين يستخدمون نفس الطريقة، ومن ثم يرتبط بصورة أساسية بالخصائص الشخصية للمعلم.

أساليب التدريس وأنواعها:
كما تتنوع أنماط التدريس وطرقها تتنوع أيضاً أساليب التدريس، ولكن ينبغي أن نؤكد أن أساليب التدريس ليست محكمة الخطوات، كما أنها لا تسير وفقاً لشروط أو معايير محددة، فأسلوب التدريس يرتبط بصورة أساسية بشخصية المعلم وسماته وخصائصه، ولا يوجد أسلوب محدد يمكن تفضيله عما سواه من الأساليب.

ومن أهم أساليب التدريس:
·        أسلوب التدريس المباشرة.
·        أسلوب التدريس غير المباشر .
·        أسلوب التدريس القائم على المدح والنقد .
·        أسلوب التدريس القائم على التغذية الراجعة .
·        أساليب التدريس القائمة على تنوع وتكرار الأسئلة .
·        أساليب التدريس القائمة على وضوح العرض أو التقديم .
·        أسلوب التدريس الحماسي للمعلم .
·        أسلوب التدريس القائم على التنافس الفردي .
شكراً لكل من يمر من هنا
تحيتي ومودتي أيمـن